“5 جويلية كانت احتفالية للمتوجين بجائزة اللوتس للقصّة القصيرة جدّا بمصر ، بحضور عدة أدباء من بلدان مختلفة الجزائر ، فلسطين ،سوريا و غيرهم و اعلاميين .أهم شيء أني أحمل تونس في مداخلتي و نصوصي المتوجة .
تونس دائما قبل نبيهة علاّية .
و أعتبر أن التجربة في حد ذاتها جيدة لي و خاصة أن أكون من ضمن المراتب الثلاثة في هذا الصنف الأدبي ، نقطة ضوء أخرى تضاف إلى مسيرتي .
يعيشك تونس زرعت في داخلي كل هذه الحرية و هذا الاختلاف حتى أكون أنا و انثر الورد و المحبة في كل مكان في الكون . يعيشك تونس أنت كل الإنسانية التي أريد تحريرها من خلال الحرف و الحضور . “
أتحايل على القهوة .أُحيكُ من فمي قبلة من ماء .
على ضوء خافت …أبتلعُ ريقي . نشوةٌ ما .
أنا و اللّيل .انتهتْ القصيدة . سقط وجهي .
مارستُ كلّ أنواع الانبطاح .
سجل اعجابك رجاءً و شارك الموضوع :
نصوص مرتبطة
اترك تعليقًا